
هل يزيدنا الصيام الرقمي حضوراً؟
في خضم ضجيج العالم الرقمي وإشعاراته المتلاحقة، وجدت نفسي أبحث عن السكينة التي غابت حتى في لحظات ابتعادي عن هاتفي. لم تكن مشكلتي هي الإدمان
مجتمع داعم من الأمهات، يشبهونك في رحلة الأمومة، يساندونك في تحقيق أهدافك، ويسمعونك وقت ضعفك.
اشتراك سنوي في مجتمع سيغيّر حياتك.
سواء كنت مربياً جديداً أم لا، أو كنت تربي طفلك وحدك أو مع شريكك، ندعمك لتتعلم كيف تحرر نفسك من الضغوط المجتمعية وتوجد إيقاعك الخاص كمربي، و تعيش كل لحظة بحضور واستمتاع.
تجربتي في التدريب الوالدي مع تقى، تجربة مميزة لن أنساها في حياتي. قبل الجلسات كنت أشعر بالفوضى و التشويش في حياتي، علاقتي بطفلي كانت جيدة ولكنها أصبحت أفضل. تعلمت الكثير عن ذاتي كشخص و كأم، اكتشفت نقاط قوتي و تعلمت إدارة الوقت وتقبل وإدارة مشاعري بما يخدمني ويخدم عائلتي بشكل سليم. تجربة مميزة ايجابية ثبتتني على الطريق الذي لطالما كنت أسعى له. شكرا تقى
قبل التدريب الوالدي كنت أشعر بالإحباط الشديد ، كانت نظرتي لكيفية عمل بعض الأمور ثابتة ومحددة، كنت لا أجيد الاستماع، خصوصاً إلى صوتي الداخلي! كنت أركز على الصورة الكبيرة وأتجاهل التفاصيل والنجاحات الصغيرة. ولكن الآن أنا قادرة على التمهل والاستمتاع باللحظة والاستماع إلى طفلي! أنا أكثر استرخاءً وثقةً بما أريد وكيف أحققه، وأفهم طفلي و يفهمني بشكل أفضل. نحن مستعدان لخوض هذه الرحلة الرائعة دون خوف من المجهول
ساعدتني جلسات التدريب التي تلقيتها مع زوجي في قدرتي على التعبير عن رؤيتي وأهدافي العائلية. عرفت كيف يفكر، وماذا يتمنى هو أيضاً، و أصبحت نقاشاتنا حول تربية الأبناء واضحة ومريحة بدلاً من الخلافات التي كانت تحدث سابقاً وتؤثر على علاقتنا معاً. أصبح كل منا مبادراً بشكل أكبر!
كنت أشعر بغضب وإنزعاج دائم من الفوضى ومن كوني أباً! كنت في شجار دائم مع أطفالي وأواجه تحديات في ضبط انفعالاتي. التدريب الوالدي جعلني أهدأ، أعرف تطورات المراحل العمرية التي يمر بها أطفالي، و لم أعد أغضب كالسابق ولا تستفزني تصرفات أطفالي. أشعر الآن بالرضا والمتعة
اكتشف كيف يمكن أن يعمل مجتمعنا ليساعدك في تحقيق أحلامك التربوية. أسبوعك الأول مجاني.
في خضم ضجيج العالم الرقمي وإشعاراته المتلاحقة، وجدت نفسي أبحث عن السكينة التي غابت حتى في لحظات ابتعادي عن هاتفي. لم تكن مشكلتي هي الإدمان
تُشكل الفجوة العمرية الكبيرة (5+ سنوات) بين الإخوة تحدياً فريداً للأسرة، حيث تختلف احتياجات كل طفل ومرحلته النمائية بشكل ملحوظ. عندما يكون لديك أطفال في
هل سبق وأن شعرت بأنك لا تحب دورك الوالدي؟ أعتقد أن الكثير من المربين يشعرون بهذا في مرحلة ما من رحلتهم الوالدية. أشاركك في هذا
هل أنت متعب من غضبك مع أطفالك؟ هل تريد أن تكون هادئاً ، ولكنك تستمر في الصراخ؟ أو هل تتظاهر بالهدوء فقط حتى ينتهي الموقف،
يخبرني الكثير من المربين في أول جلسة تدريب والدي لهم، أنهم يشعرون بالضياع لأنهم يعرفون الكثير عن حساسية السنوات الأولى للطفل والأثر الذي تتركه ممارساتنا