التدريب الوالدي يدعمك كشخص كامل، ولا يتعلق بتعليمك كيف تربي أطفالك فقط! ما الفرق؟

كمربين، نحن نعيش أدوراً كثيرة في الحياة، وكلها تؤثر بطريقة ما على علاقتنا بأطفالنا. أنا أساعدك لتُظهر أفضل ما فيك، وأعمل معك على استثمار نقاط قوتك الحالية لتكون المربي الذي تتمناه.

جلسات التدريب ليست محاضرات إنما هي علاقة مهنية نبنيها معاً، ويتخللها الكثير من التساؤلات والنقاشات لأساعدك على تصميم خطط عملية وحلول فردية تناسبك وتناسب عائلتك. خلال هذه الرحلة التدريبية نبني في كل أسبوع على ما نجح معك وعلى ما وجدته مناسباً لتجاوز التحديات التي تواجهك، حتى يكون التغيير مستداماً يساعدك على تحقيق رؤيتك الوالدية.

لاكتساب مهارات التنشئة الواعية

لتحديد أولوياتهم وأهدافهم والسعي لتحقيقها

للتفكير والتأمل في محفزات مشاعرهم وتعلم كيفية إدارتها وتفريغها بطريقة صحية

لمعرفة كيفية التعامل مع مشاعر الأطفال و المحطات الصعبة التي يعيشونها

للشعور بالثقة، السلام، الفرح، والرضا عن دورهم كمربين

لا أبداً! أنا لا أفترض أنك كمربي لا تملك الكفاءة أو القدرة على اتخاذ القرار، وتحتاج من يحل مكانك في منزلك لتصحيح الموقف مع الأطفال. أنا أتعامل معك وفق منهج قائم على الاحترام وعلى تقدير ما تملكه من مميزات، ويشجعك على اكتشاف الحلول الفريدة المتعلقة بعائلتك لتحقيق تغييرات إيجابية طويلة المدى.

إذا كان هدفك إصلاحات سريعة فالتدريب الوالدي غير مناسب لك!

التغيير ليس بالضرورة أن يكون سريعاً أو حتى سهلاً! تستغرق عملية التغيير الفعال وقتاً وجهداً ووضوحاً. ولكنني سأكون معك خطوة بخطوة، أشجعك وأرشدك نحو مستقبلك الذي تريده وتستحقه.

أعمل معك وحدك، أو معك أنت وشريكك معاً. التدريب للوالدين معاً يساعد على خلق تناغم وانسجام أفضل في العائلة. في حال اخترت التدريب لك ولشريكك، فهذا يعني أن التزامكما لحضور جميع الجلسات معاً.

الجلسات افتراضية، عبر منصة زووم، يمكنك حضورها وأنت في مكانك. ما الذي يميز الجلسات الافتراضية؟

تعطيك المزيد من الوقت لأنك لست مضطراً لمغادرة المنزل.

يمكن أن تكون الجلسات وقت استراحة الغداء إذا كنت في العمل، أو وقت قيلولة طفلك، أو في المساء بعد نوم طفلك.

تعطيك الفرصة لتتعامل مع مدرب منفتح على الاختلافات الثقافية، لأنه يتعامل مع مربين من حول العالم.